دموعكم غالية
بدأت قصتي عندما كنت أراجع أحد المستشفيات الحكومية «ما فيني إلا العافية» كنت أشتكي من بعض آلام الظهر وأثناء انتظاري للدخول إلى الطبيب كانت تجلس بجانبي امرأة في أواخر الأربعينيات وبجانبها شاب في أوائل العشرينيات، وبرغم من حزن المرأة ودموعها التي تنها ..